علم إستونيا

تاريخ علم إستونيا

تم اعتماد علم إستونيا رسميًا كعلم وطني بقرار من الحكومة المؤقتة الإستونية في 21 نوفمبر 1918، ثم أكدت البرلمان وضعه الرسمي مرة أخرى في عام 1922 بموجب قانون. تم استخدامه كعلم وطني حتى غزو الجيش الأحمر السوفييتي لإستونيا في يونيو 1940.

معنى علم إستونيا

تحمل أعلام إستونيا، مثل أعلام الدول الأخرى، قيمة معنوية عالية لأنها تثبت حرية واستقلال البلاد. لقد اشتهر شعب إستونيا بعمله الجاد واحترامه للإنسان في جميع أنحاء العالم. يعكس علم إستونيا خصائص البلاد، ويتكون من ثلاثة ألوان رئيسية مختلفة. تقسم هذه الألوان العلم أفقياً إلى ثلاثة أجزاء. تظهر الألوان الأزرق والأسود والأبيض على العلم الإستوني، حيث يكون اللون الأسود في المنتصف، بينما يقع اللون الأزرق في الأعلى والأبيض في الأسفل.

كل لون على العلم الإستوني يعكس خاصية من خصائص البلاد. يمثل اللون الأزرق السماء والحرية، أما اللون الأسود فيرمز إلى شعب إستونيا، بينما يعبر اللون الأبيض عن صفات الشعب، من حيث الاجتهاد والقيم العالية التي يتمتع بها المجتمع الإستوني.

أبعاد علم إستونيا

لا يمكن إجراء أي تغييرات على الأبعاد بين الرموز والألوان الموجودة على علم إستونيا أو أي علم دولة آخر. إذا تغيرت نسب الرموز أو ترتيب الألوان، فإن ذلك يعتبر تغييرًا للعلم ويُعد انتهاكًا للقانون والدستور. وبالتالي، فإن أي تعديل على العلم يُعد عملًا غير قانوني يعرض الشخص للمساءلة.

مجالات استخدام علم إستونيا

يُعد علم إستونيا، مثل جميع الأعلام الأخرى، رمزًا وطنيًا يمثل الدولة. تحمل الأعلام سمات الدول التي تنتمي إليها من خلال رموز وألوان معينة، وتحظى بقيمة كبيرة من قبل مواطنيها. تُستخدم أعلام إستونيا خلال الأعياد الوطنية وفي المؤسسات والهيئات الرسمية. تُفضّل الأعلام بأحجام مختلفة في تزيين الواجهات الزجاجية خلال الأعياد، كما تُعلق على الجدران في المناسبات الوطنية كمظهر بصري جمالي. يتم إنتاج هذه الأعلام بجودة عالية من قبل شركتنا Trend Bayrak حسب الحجم المطلوب، وتُصنع من مواد عالية الجودة تناسب جميع الاستخدامات.

للاطلاع على جميع نماذج أعلام الدول وتلبية احتياجاتكم الأخرى، تواصلوا مع Trend Bayrak.

زورونا عبر خرائط Google!